شهادة
... ومن يكتمها فإنه آثم قلبه
الخميس، 27 مارس 2014
بخخخ
كان يمكن للمصريين في فترة سابقة لم يمر عليها الكثير أن يعترضوا على رئيسهم إلى درجة عزله بغض النظر عن توصيف ذلك ثورة أم انقلابا، لكن الآن اتحدى أن يخرج أحد على ممثل أكبر مؤسسة في البلد ويقول له "بخ"
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة ( Atom )
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق