هل بمقدور اسرائيل ان تنفذ تهديدها الذى ابلغت به السوريين بشأن معاقبتها عسكريا او استهدافها ....
بمعنى اخرهل بمقدورهاان تهاجم سوريا اذا ما شن حزب الله هجوما ثأريا على تل ابيب انتقاما لمقتل"عماد مغنية" قائده العسكرى ؟
السؤال الطويل يثير جملة من الاسئلة الاخرى أبرزها:
1- هل ذراع اسرائيل طويلة وممتدة بهذا الشكل الذي يمكن ان تصل فيه الى قلب دمشق؟ الاجابة نعم هى كذلك بدليل تصفية مغنية نفسه وضرب مايقال بأنه مشروع نووى سورى كان بالتعاون مع الكوريين الشماليين دون ان يعلن البعثيون عن اي شيء.
2- هل السوريين من الضعف الى الحد الذى لايستطيعون فيه توقي ضربة اسرائيلية متوقعة او منتظرة؟ اظن ان الاجابة بنعم ايضا على هذا السؤال بدليل انها لم تفعل شيئا ولو مجرد الشجب على الحادثين المذكورين.
3- ما الرابط بين السوريين وحزب الله الى درجة ان تآخذ دمشق بجريرة ارتكبها ابناء حسن نصر الله؟ الاجابة واضحة فدعم الطرفين لبعضهما معروف ....وعبر دور ايرانى اكثر معرفة ....والدليل ملف الحكومة اللبنانية وانتخاب الرئيس.. فكلها معركة تدور رحاها على الاراضي اللبنانية بين الايرانيين والسوريين وحزب الله من جهة وبين الامريكيين وتحالف الدول المعتدلة ( مصر والسعودية والاردن) من جهة اخرى.
بمعنى اخرهل بمقدورهاان تهاجم سوريا اذا ما شن حزب الله هجوما ثأريا على تل ابيب انتقاما لمقتل"عماد مغنية" قائده العسكرى ؟
السؤال الطويل يثير جملة من الاسئلة الاخرى أبرزها:
1- هل ذراع اسرائيل طويلة وممتدة بهذا الشكل الذي يمكن ان تصل فيه الى قلب دمشق؟ الاجابة نعم هى كذلك بدليل تصفية مغنية نفسه وضرب مايقال بأنه مشروع نووى سورى كان بالتعاون مع الكوريين الشماليين دون ان يعلن البعثيون عن اي شيء.
2- هل السوريين من الضعف الى الحد الذى لايستطيعون فيه توقي ضربة اسرائيلية متوقعة او منتظرة؟ اظن ان الاجابة بنعم ايضا على هذا السؤال بدليل انها لم تفعل شيئا ولو مجرد الشجب على الحادثين المذكورين.
3- ما الرابط بين السوريين وحزب الله الى درجة ان تآخذ دمشق بجريرة ارتكبها ابناء حسن نصر الله؟ الاجابة واضحة فدعم الطرفين لبعضهما معروف ....وعبر دور ايرانى اكثر معرفة ....والدليل ملف الحكومة اللبنانية وانتخاب الرئيس.. فكلها معركة تدور رحاها على الاراضي اللبنانية بين الايرانيين والسوريين وحزب الله من جهة وبين الامريكيين وتحالف الدول المعتدلة ( مصر والسعودية والاردن) من جهة اخرى.
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق